٥٤ الفصل الثالث

106 — جواب عن مسائل سأل عنها سائل في الأقانيم الثلاثة

 

8.15 ط ت

107 — مقالة في تبيين الوجه الذي عليه يصح القول في البارئ "إنه جوهر واحد ، ذو ثلاث خواص ، تسميها النصارى أقانيم"

 

8.16 ط ت

108 — جواب عن مسألة جرت بين يدي علي بن عيسى بن الجراح(27) في التثليث والتوحيد

 

8.17 ط ت

109 — حواش أربع في وحدانية الله ، وعلمه بما يكون قبل ما يكون

 

8.19.2 خ

110 — رسالة في القول في وحدانية البارئ ، وبأي الأنحاء سموه واحدا وثلاثة

 

8.19.3 خ

111 — أجوبة عن ثلاث مسائل سأله عنها صديقه أبو علي سعيد ابن داديشوع ، في ذي القعدة سنة ثماني وخمسين وثلاث مائة(28)

 

8.71 ق

112 — قول في الهيولي(29)

 

8.73 ط

113 — إيضاح في التوحيد ، مما أملاه عنه فرج بن جرجس بن أفريم ، في مبادئ الموجودات ومراتب قواها

 

8.74 ط ت

9 – التأنس

 

114 — مقالة في وجوب التأنس

 

8.21 ط ت

115 — حل حجج من رام أن يلزم النصارى أن اتحاد الكلمة بالإنسان ، في حال موته ، غير ممكن

 

8.22 ق


27) هو الوزير الشهير علي بن عيسى . ولد سنة 245ﻫ/958 م ، راجع كتاب H. BOWEN, The Life and Times of ‘Ali Ibn ‘Isa (Cambridge 1928 و"دائرة المعارف الإسلامية" ، الطبعة الفرنسية الثانية ، ج1 (1960) ص 397 – 399 (له أيضا) . و"دائرة المعارف الإسلامية" ط 2 عربية ، ج1 (القاهرة 1969) ص 238 – 239 . وكان ابنه ، أبو القاسم عيسى ، أحد تلامذة يحيى بن عدي ، كما رأينا في الفصل الأول (ص 31 – 32) .
28) هذا التاريخ يوافق شهر سبتمبر/أكتوبر سنة 969 للميلاد . ولما كان السؤال الأول والثالث عن التوحيد والتثليث ، رأينا تدوين هذه الأجوبة في هذا الباب .
29) غرض هذا القول (نحو 7 أسطر) إثبات أن البارئ عالم بالصور الهيولانية . فكان من الممكن تدوين القول في القسم الخامس: "علم الكلام وما بعد الطبيعة" .
مؤلفات يحيى بن عدي ٥٥

116 — جواب عن مسألة سأل عنها مخالفو النصارى في نقضهم أوصاف(30) المسيح من جهة التأنس

 

8.23 ط ت

117 — مقالة في غلط من يقول : "إن المسيح واحد بالعرض"

 

8.24 ط ت

118 — مقالة في إمكان التأنس ، وإحالة امتناعه

 

8.25 ق

119 — رد على الثلاثة سؤالات في تصديق القول بموت الإله ، والموت الإرادي والطبيعي

 

8.26 ق

120 — جواب عن ترك الآباء لفظة "مات" ، في الأمانة الجامعة

 

8.26.1 ق

121 — جواب عن سؤال قائل : "أي شئ ولدت مريم ؟"(31)

 

8.27 ق

122 — مقالة في قولنا "وتجسد من الروح القدس ومن مريم العذراء"

 

8.28 ط

123 — مقالة في تنزيه السيدة مريم عن ملابسة الرجال

 

8.29 ط

124 — رسالة إلى أبي الحسن القاسم بن حبيب ، فيما سأله إنشاءه له ، من الرد على النسطورية ، ونقض حججهم ، وإثبات ما تخالفهم فيه اليعقوبية ، والإرشاد إلى موضع خطأ النسطورية وغلطهم .

 

8.31 ط

125 — نسخة ما زعم أبو الخير بشر بن فضل الصيرفي أنه كاف في نقض ما تضمنته هذه الرسالة من الحجج(32)

 

8.31.1 خ

126 — مناقضة يحيى بن عدي لقرياقس بن زكريا الحراني ، والرد عليه : من إبانة غلط النسطورية في هذه الرسالة(33) ، ونقض حججهم ، من طريق المنطق(34)

 

8.32 ق

127 — مناقضة أيضا لأحمد بن محمد المصري ، في نصرته

 

8.33 ط


30) في النص المطبوع : "أوصافهم" .
31) يذكر هنا أندرس مقالتين (رقم 8/27 ، 1 و8/27 ، 2) : الأولى في مخطوط فيرنسة
(FIRENZE) داخل مجموع عنوانه "الشذور الذهبية ، في مذهب النصرانية" ، والثانية في مخطوط باريس رقم 6933 عربي ، ورقة 87 . أما المقالة الأولى ، فمشكوك فيها . وأما المقالة الثانية ، فقد نقلناها وأعددناها للطبع ، لكنها ليست من يحيى بن عدي ، في اعتقادنا . لذلك لم نذكرهما .
32) والمقصود بعبارة "هذه الرسالة" المقالة السابقة (رقم 124) .
33) والمقصود ب "هذه الرسالة" هنا أيضا رقم 124 .
34) قد يكون في العنوان التباس . والمعنى هو أن المقالة تشتمل على جزئين : جزء لقرياقس ، يناقض فيه يحيى بن عدي ، وجزء ليحيى بن عدي يرد عليه .