ب 4 ظ |
51 |
إذ كان1
* من الاضطرار أن يصدّق2 على كل شئ ،
|
|
|
|
إما السالبة ، وإما3
الموجبة المناقضة لها . |
|
52 |
وإذا1
كان هذا هكذا ، |
|
|
|
فقد يلزم أن يوجَدَ الواحد
، |
|
|
إذ قد وُضع مخالفا
للإنسان |
|
|
|
في كل ما يوصَف به |
|
53 |
(ومن صفات الإنسان
أنه |
|
|
|
غيرُ فرس ، وغير1
مَلَك1 ، وغير نبات2 ، وغير
موّات ، وغير كمّيّة ، وغير كيفيّة ، وغير كل واحد
من الأعراض ،
وبالجملة3 غير كل واحد من الموجودات سواه)
، |
|
54 |
|
أن يكون الواحد ، |
|
|
|
إذ هو ليس غير فرسٍ ، فرساً ، |
|
|
|
وإذ1 هو ليس2
غير مَلَكٍ ، مَلَكًا ، |
|
55 |
وإذ هو ليس غير
نبات ، نباتا ، |
|
|
|
وإذ هو ليس غير كمّيّة ، كميّة ،
وإذ هو ليس غير كيفيّة ، كيفيّة |
ق 4 ظ
ك 7 جـ |
56 |
بل قد1
يجب ، إذ هو ليس * غير كل واحد** من الأعراض أن
يكونَ كل واحد من الأعراض2 |