|
244 |
والأقسام والجهات
(من أقسام وجهات الواحد والكثير) |
|
|
|
التي1 يستحيل
أن يُنعت بها ، + |
|
|
ومنها أنها واحدة
وأكثر من واحدة . |
أولا - من أي قسم يقال إن البارئ
واحد |
1- البارئ ليس
واحدا جنسا أو نوعا |
|
245 |
فنقول1
: إنه2 من المحال أن تكون3
العلّة (عزّ وجلّّ !)4 |
|
|
|
واحدا جنسا ، ولا واحدا
نوعا . |
|
246 |
وذلك أن الأجناس
والأنواع محتاجة ، |
ك 16 ظ |
|
|
* في وجودها وجودا ذاتيا1
، إلى الأشخاص ؛
فهي علل وجودها . |
|
|
وعلة العلل لا علّة2
لوجودها ، |
|
|
بل هي علة وجود
كل موجود سواها . |
|
247 |
فيجب أن تكون1
العلة معلولة2 ، |
|
|
|
من قِبَل وضعها جنسا أو نوعا ؛ |
|
|
وألاّ تكون3
معلولة2 ، |
|
|
|
من قِبَل خاصّةِ علل
العلل . |