|
374 |
لا أقلّ منها عدداً
.
إذ كان أيّ هذه حُذِف ، |
|
|
|
أوجب حذْفُه1
حذفَ الموجود من أثره في الخليقة . |
|
|
وحَذْفُه مكابرة
، |
|
|
|
فحَذْفُ2
ما يُوجبه إذاً3 باطل . |
|
375 |
ولا أكثر منها . |
ط 207 ظ |
|
إذ كانت الخلائق
مستغنية (في وجودها * على ما هي عليه) |
|
|
|
عن أثرٍ آخر1
من آثار الخالق (تبارك اسمه !)
غير ما ذُكر2. |
|
|
بل قد يتكامل3
وجودها ، |
|
|
|
على هذا الاتقان الذي4
هي عليه ،
بهذه الآثار وحدها . |
|
376 |
فقد تبيَنَت1
إذاً2 كمّيّة3 عدد صفات البارئ |
|
|
|
(جلّ اسمُه ، * وعزّ ذكرُه !) ، وأنّها4
ثلاث5،
وما هي ، وأنّها الجود6 والحكمة والقدرة
. + |
|
377 |
وهذا ما أردنا أن
نُبيّن . |
|
|
|
وهذا كمال غرضنا في هذا
القول . |