١٠٤ الفصل السابع

الجزء الثالث
إيضاح معنى أن البارئ واحد من جهة

وكثير من جهة أخرى

242 – 309

الفصل التاسع – من أي قسم وجهة يقال إن البارئ واحد ؟

242 – 280

المقدمة : خطة هذا الفصل

242 – 244

أولا – من أي قسم يقال إن البارئ واحد ؟

245 – 268

1 – البارئ ليس واحدا جنسا أو نوعا

(245 – 249)

2 – البارئ ليس واحدا نسبة

(250 – 251)

3 – البارئ ليس واحدا متصلا

(252 – 254)

4 – البارئ ليس واحدا غير منقسم

(255 – 266)

5 – الخلاصة : البارئ واحد حدّا

(267 – 268)

ثانيا – من أي جهة يقال إن البارئ واحد ؟

269 – 280

1 – البارئ واحد بالفعل

(270 – 273)

2 – البارئ واحد بالذات

(274 – 277)

3 – البارئ واحد في الموضوع

(278 – 280)

الفصل العاشر – من أي قسم وجهة يقال إن البارئ كثير ؟

281 – 309

المقدمة : خطة هذا الفصل

281 – 283

أولا – من أي قسم يقال إن البارئ كثير ؟

284 – 302

1 – الكثرة الحدّية هي الموجودة في البارئ

(284 – 287)

2 – اعتراض

(288 – 297)

3 – الرد على الاعتراض

(298 – 302)

ثانيا – من أي جهة يقال إن البارئ كثير

303 – 309

1 – جهة الفعل ، دون القوة

(304 – 306)

2 – جهة الذات ، دون العَرَض

(307 – 308)

3 – جهة الحد ، دون الموضوع

(309)

خطة "المقالة في التوحيد" ومنطقها وتحليلها ١٠٥

الجزء الرابع
صفات البارئ ثلاث فقط :
الجود والقدرة والحكمة

المقدمة : خطة هذا الجزء

310

الفصل الحادي عشر : العلة الأولى جوهره خفي ، وآثاره في خلائقه واضحة

311 – 324

المقدمة : الموجودات كلها أربعة ضروب

311 – 312

أولا – ما هو خفي الجوهر والأثر معا

313 – 314

ثانيا – ماهو ظاهر الجوهر والأثر معا

315 – 316

ثالثا – ما هو ظاهر الجوهر خفي الأثر

317 – 318

رابعا – ما هو خفي الجوهر ظاهر الأثر

319 – 321

الخلاصة : العلة الأولى من الضرب الرابع

322 – 324

الفصل الثاني عشر : جود العلة الأولى

325 – 357

المقدمة

325

أولا – علة كل موجود هي غيره

326 – 329

ثانيا – هذا الغير أوجد الموجودات اختياريا

330 – 342

1 – الموجودات الموجودة وجودا ذاتيا

(331 – 333)

2 – المخلوقات كلها موجودة بعد عدم

(334 – 340)

3 – وجودها إذاً وجود اختياري

(341 – 342)

ثالثا – هذا الغير أوجد الموجودات جودا ، لا قسرا

343 – 357

1 – المقدمة

(343 – 344)

2 – إذا كانت العلة الأولى مقسورة ، فهي ذات علة وليست ذات علة

(345 – 350)

3 – إذا كانت العلة الأولى مقسورة ، فقاسرها موجود ومعدوم معا

(351 – 354)

4 – الخلاصة : إيجاد العلة معلولاتها قسرا محال

(355 – 357)