|
192 |
وأما المقابل لقسم
الواحد النوع ، |
|
|
|
فالكثرة1 التي2 هي3
أنواع ،
كالإنسان والفرس والثور ؛
فإنّ4 هذه كثرة5 هي أنواع . |
|
193 |
وأما المقابل للواحد
الذي هو نسبة ، |
|
|
|
فالكثرة1 التي هي نِسَب
،
كنسبة2 الاثنين إلى الواحد ، والثلاثة3 إلى الواحد
. |
ق 12 ظ |
194 |
*وأما المقابل للواحد
المتّصل ، |
|
|
|
فكالخطوط1 الكثيرة
. |
2- المقابل للواحد
في الحدّ والموضوع |
|
195 |
وأما المقابل للواحد
في الحد ، |
|
|
|
فكالحدود1 المختلفة
؛
كحدّ الإنسان ، وحدّ الفرس ، وحدّ الثور . |
|
196 |
بل الأولى أن يقال
: كحدود ما في سقراط |
|
|
|
من البياض والفناء1 والزرقة ؛ |
ب 11 ﺠ |
|
|
*فإنها حدود مختلفة ،
لأشياء مختلفة ، موضوعها واحد بعينه . |