|
281 |
فإذ قد بيّنّا ما
معنى الواحد ، |
|
|
|
وكم أقسامه ، وما هي
، وبأيها1 يصح نعت العلة الأولى ، وكم
جهاته ، ومن أيها2 يصح أن توجَد3
العلة4 بها ؛ + + |
|
282 |
و[إذ] قد ثبت وجوب1
الوحدانية والكثرة معا في العلّة ، + |
|
|
|
وكانت للكثرة2
أقسامٌ مساوٍ3 عددُها عدد أقسام الواحد
؛ ++ |
|
283 |
فقد يجب أن نسلك
، |
|
|
|
في الفحص عن صحّة ما
يصح ، وبطلان ما يبطل منها1 ، السبيل التي
سلكناها |
ب 15 ﺠ |
|
|
في* الفحص عن أقسام الواحد
وجهاته بعينها . + |