ب– ينتج عن ذلك
ضروب من الشناعات |
|
292 |
فيلزمك لهذا1
ضروب من الشناعات : |
|
293 |
أوّلها ، أن يجتمع1
في العلة القسم من أقسام الواحد ، |
|
|
|
ومقابلُه من أقسام الكثرة
؛
وحقيقة المتقابلَين ألاّ يُوجَدا معاً في موضوع واحد
. |
|
294 |
وآخر منها ، أن
تكون العلّة ، |
|
|
|
من قِبَل أنّ حدّها1
واحد ، ذاتاً واحدة2،
ومن قََبِل أنّ حدودها كثيرة ، ذوات3 كثيرة .
وهذا خلْف لا يمكن . |
|
295 |
وأيضا ، فلأنّ حدّها
واحد ، |
|
|
|
يجب1 ألاّ2 تكون3
حدودا كثيرة ؛ |
ك 19 ظ |
|
إلاّ أنّك * قد
أوجبتَ أنه4 [كذا] حدود5 كثيرة .
فهو [كذا] حدود كثيرة ، وليس بحدود كثيرة . |
|
|
|
وهذا خلْف . |