يحيى
بن عدي ومقالته في التوحيد في الفكر العربي |
١٤٧ |
|
2 – في النوع |
|
2 – في النوع (راجع
أ 2) |
3 – في النسبة |
|
3 – في الموضوع (راجع
ب 3) |
4 – في المتّصل |
} في العدد |
4 – في الحد (راجع ب
4) |
5 – في الحد |
5 – في العدد (راجع
أ 4ـ5ـ6) |
6 – في غير |
|
6 – في المتصل (راجع
أ 4) |
ب – جهات الواحد |
|
7 – في غير المنقسم
(راجع أ 6) |
|
|
8 – بالذات (راجع ب
5) |
1 – بالقوة |
}المناظرة
الأولى |
9 – بالعَرَض (راجع
ب 6) |
2 – بالفعل |
10– بالقوّة (راجع ب
1) |
3 – في الموضوع |
}المناظرة
الثانية |
11– بالفعل (راجع ب
2 ) |
4 – في الحد |
12– في النسبة (راجع
أ 3) |
5 – بالذات |
}المناظرة
الثالثة |
وقد سها ابن الطيب عن
ذكر الواحد في |
6 – بالعَرَض |
الحد (راجع أ 5) ، إذ
هو مذكور في |
|
|
أقسام الواحد (أ 5)
وفي جهاته (ب 4). |
4 – المقالة في التوحيد في العصر الذهبي للفكر العربي القبطي
من المعلوم لدى الباحثين أن الفكر العربي المسيحي وصل إلى أوجه
في القرن الثالث عشر للميلاد ، وذلك كان في مصر . وتعود هذه
الظاهرة إلى ظروف سياسية واقتصادية من ناحية (الدولة الأيوبية
وبداية عصر المماليك البحريين) ، وثقافية ودينية من ناحية أخرى
(تفتّح الكنيسة القبطية على الكنائس الأخرى ، واختلاط الأقباط
بسائر النصارى نتيجة للحروب الأيوبية والصليبية ، ومحاولة جمع
التراث العربي المسيحي بأسره) . فكانت هذه الفترة "العصر
الذهبي" للكنيسة القبطية ، وقد استمر هذا العصر حتى بداية
القرن الرابع عشر . وكان أولاد العسال الأربعة العامل الأساسي
في قيام هذه النهضة الفكرية .
1 – أما بخصوص مقالتنا في التوحيد ، فقد رأينا في الفصل الخامس
أن الصفي ابن العسال اختصر 41 مقالة ليحيى بن عدي ، بما
فيها مقالتنا هذه77 . وكثيرا ما استخدم أخوه مؤتمن
الدولة هذه المختصرات ، عوضا من النص الأصلي ؛ كما أنه يذكر
في "مجموعه" حواشي أخيه الصفي على مقالات يحيى .
|